في ليلة القاهرة الساخنة كانت الزوجة المحجبة تمشي في الشارع بحنين زوجها

فجأة ظهر أمامها الغريب الساحر بابتسامته الفاتنة وبوعوده الجذابة أغراها بلطف

بدأت عيناها تتأملان بجرأة جسده الرياضي وأحلامها الجامحة تتسرب لروحها

مضت اللحظات بين الرغبة والمقاومة فوجدت نفسها داخل سيارته الفاخرة الفاخرة متجهة نحو المجهول

همس في أذنها دعيني أريك عالما جديدا مليئا بالمتعة والشغف

دخلت معه شقة سرية المضاءة بالشموع وهناك بدأت رحلة العشق والشغف

انزلقت ملابسها برقة كاشفة عن جسدها الفاتن الذي طالما خفاته تحت الحجاب

لم تقاوم طويلا من المتعة وهي تستقبل قبلاته الحارة على صدرها

أصبحت بين ذراعيه بلا قوة مستسلمة لجنونه وهو يلامس كل جزء من قوامها بشوق

بدأ إيقاع أنفاسهما يتصاعد مع كل لمسة وكل قبلة في ليلتهم الشهوانية

تلقى جسدها الفاتن ضربات متتالية من عضوه الكبير الذي اخترقها بعمق وغير مسارها

أناتها المكتومة تحول إلى همس من اللذة وهي تتلوى تحت سطوته

كل حركة في قوامها كانت رواية عن الشهوة المتأججة في أعماق روحها

تدفقت عواطفها بجنون مع كل دفعة وهي تحس بالنشوة تغزوها

بعد ليلة من الجنون غادرت الفراش المهمل ورجعت لحياتها كأن شيئا لم يكن

لكنها لم تعد نفس السيدة التي جاءت تلك الشقة فقد تغيرت إلى الأبد

رجعت لزوجها بنظرة متغيرة ورغبة لم تكن موجودة سابقا من قبل

أصبحت أكثر جرأة وشجاعة في علاقتها تريد استكشاف كل خبايا المتعة

لم تعد السيدة التقليدية التي عرفها بل أصبحت ملكة الشهوة في عالم المثير

والآن تستمتع بكل لحظة لحظة من هذه الرحلة الجديدة من النشوة والإثارة