كانت هند موظفة جميلة في المصنع. مرة نادها صاحب الشغل إلى مكانه الخاص

حست هند ببعض التوتر لكنها دخلت المكتب

أغلق المدير المصراع بعدها واخذ يقوم لها برفق

طلب منها أن تستريح على العرش قبالته

وبدأ يتكلم إياها عن رفع في راتبها

لكن بمقابل أن تطيع له جميع التي يشتهي

سميرة كانت في ارتباك من أمرها

غير أن الفقر جعلتها توافق على مطالبه

شرع الريس في تحسسها ببراثنه على بدنها المثير

لم تقوى الصمود واستسلمت لرغبته

جرها إلى المرحاض المجاور للغرفة

وهنالك عاشرها بكل عنف وهمجية

تكون تتألم وتصرخ من الخلاص

بعد هذا خرجت فاطمة من الغرفة شعرها غير مرتب وشفتيها متورمة

بيد أنها تكون مبتهجة بالنمو في راتبها

عاد قرينها من العمل مشتعل نار

استفسرها عما حدث في الدوام

فروىت له جميع ما حدث

فثار قرينها واخذ يجامعها هو كذلك

عاقبها فوق فعلتها وقام يبصق في فمها