مع بزوغ الفجر تتسلل أشعة الشمس إلى غرفة الأخت تداعب أختي النائمة بلطف لا يزال الحلم الجميل يمسك بعقلها وتتأوه ببطء تستيقظ ببطء لتجد نفسها في موقف لا يصدق

بابتسامة لعوبة أوقظها بلمسة خفيفة تهمس في أذنها صباح الخير يا فاتنتي هيا بنا ليوم مليء بالمتعة تلتف الأخت ممددة جسدها تكشف عن طيزها الكبير بشكل جذاب

حين أرى طيزها الممتلئ لا يسعني مقاومة إغرائها في لمس مؤخرتها واللعب بها بحرية تشرق عيناها ببريق خفي وهي تحس بيدي تتغلغل على بشرتها الناعمة

تشتعل حواسي كلها عندما تتجاوب مع لمساتي تتنهد بصوت خافت وهي تدفع طيزها للخلف نحوي أكثر

ننسى العالم من حولنا ونغرق في لحظة عشق لا تتكرر أبداً تبدأ أصابعي في فرك طيزها برفق وترسم مسارات من اللذة على بشرتها

تشتد الشهوة بيننا ننتقل إلى الوضع التي لا تترك مجالاً للشك في رغبتنا المشتعلة

تتفاعل أختي مع كل لمسة بحرارة لا حدود لها وتدفع جسدها المثير إليّ كأنها لا تستطيع مقاومة هذه المتعة

أشعر بجسدها يتصلب تحت يدي وهي تتوهج من الإثارة وكل جزء منها يرتجف من النشوة

تتغير ملامح من الخجل إلى الجرأة وهي تطلق آهات عميقة

نستمر رقصنا الساحر مع كل لمسة شهية وكل نظرة مثيرة يزداد شغفنا وحبنا

أختي تتأرجح بشغف وهي تدفع جسدها المرن لترقص على إيقاع اللذة

تشتعل أكثر كلما تعمقت فيها لتغمرها نشوة خالصة

تتحول حركاتها أكثر جنوناً في حين تتأرجح بين الاستسلام والاندفاع

بعد تلك النشوة تستلقي أختي الشقية ممددة على الأرض وهي تتنفس بصعوبة

نظراتنا تلتقي وهي تعبر عن الحب والشهوة في آن اللحظة

نحتضن بعضنا البعض بشوق وكأننا نلتقِ منذ سنين