في ظهيرة حارة بنت جميلة تسترخي وحدها في البيت تشعر بالوحدة

بدأت في ممارسة السبعة ونص بلهفة لتملأ حنينها

لم يكن هناك أحد ليواسيها

تغرق جسدها من السائل الذي سال من فرجها

عقب ذلك شعرت بسعادة لا تضاهى

وكأنها جوهرة ثمينة تلمع

هذه اللذة التي غطتها في عالم من النشوة

ليست بنت طبيعية لكنها تعرف كيف تثير نفسها

تكرر تلك اللحظات الشهوانية كرّة تلو مرة

وفي كل المرات يزداد شغفها وفرحها

تواصل في ممارسة تلك المتعة السرية

من كل الأماكن وجميع الأوقات

لبوة تشتعل وتلتقط صورها

لمشاركة حياتها المثير مع الكل

وتبقى فرسة ثائرة كثيرا

تمارس السبعة ونص وتجيب شهوتها

وتلحس أصابع يديها

جميع هذا في عالم شرقي مليء بالشهوة

حيث لا قيود للاستمتاع والنشوة