في ليلة مثير كانت انجي خوري تتوهج

وحينما أصابعها تستكشف منطقة حساسة

وفي هذه جنونية تعرت لتكشف عن جسدها المثير

رغبة لتلك اللحظات التي ستأتي

وحينما التغريدات يعرض على لحظاتها

كانت لقطاتها تنتشر كنار في الهشيم

وفي منظر غير متوقع ظهرت بجانب شرموطة اخرى

لتلتقط الأنظار بفيديوهات مجنونة

بجسد ساخن وجذاب تنام فوق السرير

بينما تخلع ملابسها ببطء وتداعب نفسها

وبفيديوهات جديدة مع انطونيو سليمان

عادت لتشعل الضجة مرة جديد

حلمات بزازها تتجلى بوضوح كأنها بدون قصد

لكن المقصد الحقيقي وراء كل هذا الإغراء

أصبحت أيقونة للإباحية والجمال

بمقاطع مثل هذه التي لا يمكن نكرانها

وحينما مقاطعها المسربة تنتشر كالنار

عارية ومغرية بجميع الطرق

انجي خوري قصة إثارة لا تتوقف